حرص نجوم الفن وجمهور غفير على حضور جنازة الكاتب الكبير أسامة أنور عكاشة وسارعوا بالتواجد فى مسجد مصطفى محمود قبل وصول الجثمان بساعتين كاملتين .
لم يتمالك الفنان الكبير صلاح السعدنى نفسة وعندما شاهد الجثمان صديق عمرة اسامة انور عكاشة وأخذ يبكى وأشار بيدة يلوح بالفراق أثناء حمل الجثمان خارج المسجد
أصرالفنان سامح الصريطى على الصلاة بمفردة بجوار الجثمان ثم أخذ يردد الأدعية الخاصة برحمة الله لتحل على كاتبنا..............زولم يخل النظارة السوداء من فوق عينة حتى لا يراه أحد وهو يبكى
هرع المخرج الكبير اسماعيل عبد الحافظ رفيق درب الكاتب الراحل الى المسجد ورغم شعورة بالارهاق والتعب الا أنة أصر على الوقوف أمام المسجد ضمن طابور الشخصيات الذين يصافحون كل من حضر للمشاركة فى الصلاة على الجثمان
]center]الوداع اللأخير
[left]الاعلميان محمود سعد ووائل الابراشى شاركا فى الجنازة وكانا محط أنظار الفضائيات التى ذهبت لتصوير الوداع الأخير للكاتب الكبير....وادليا بكلمات بسيطة عن قيمة اسامة فى الساحة الأدبية وبالدراما التلفيزيونية.